Mascon Extend WiFi

الجمعة، 28 فبراير 2020

نتنياهو: تهديدات الأردن وحل السلطة "لا تهمنا" - "البلاء" موجود في غزة . . .

قال رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه في حال فوزه بانتخابات الكنيست واستمرار توليه رئاسة الحكومة، فإنه سينفذ "صفقة القرن" وضم مناطق في الضفة الغربية إلى الكيان، وأن احتمال حل السلطة الفلسطينية وإلغاء الأردن لاتفاقية السلام مع إسرائيل "لا تهمه".

وادعى نتنياهو أن كيانه لم يفقد الردع مقابل الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وقال "ثمة طريقتين لمعالجة هذا البلاء في غزة. إما أن تتعقل حماس، أو أن تتوقف عن الوجود. وتوقفها عن الوجود يستوجب معركة واسعة، وهذه الكلمة المجملة للحرب، وهذا المخرج الأخير. وقد جهزنا أمورا ستفاجئهم بصولة لم يحلموا بها، وإذا لم يكن هناك خيارا فسنصل إلى هناك. وأنا أرى الحرب كمخرج أخير لأنني أعرف أيضا ثمن الثكل، لكن إن لم يكن هناك خيارا فسننفذ هذه الخطوة".

ونقلت صحيفة "ماكور ريشون" اليمينية  عن نتنياهو قوله حول "تأثير التهديدات من الأردن والسلطة الفلسطينية على تأخير تنفيذ صفقة القرن"،إن "التهديدات لا تهمنا. ترون أنه في الأيام الأخير، واستمرارا للمقترح في واشنطن، دفعنا مشاريع كثيرة لآلاف الوحدات السكنية في يهودا والسامرة (مستوطنات في الضفة الغربية)، وآلاف الوحدات السكنية الجديدة في (مستوطنتي) هار حوما وغفعات همتوس وفي E1 (المنطقة الواقعة شرقي القدس المحتلة وتعزلها عن الضفة)".

وأضاف نتنياهو أن "هذه قرارات مصيرية، وقد نفذناها رغم التهديدات كلها، وقد صادقنا على خطط في (مستوطنة) شاعر هشومرون أيضا، وهذه خطوات تدل على أن تغييرا كبيرا يحصل هنا. وطلبت منا إدارة ترامب أن نأخذ رزمة واحدة كافة المناطق الواسعة في الضفة الغربية التي نعتزم فرض السيادة عليها، وسيعترفون بهذا الفرض على الفور. وهذا يستوجب عملا لعدة أسابيع، وربما لشهر أو اثنين، للطاقم المشترك". حسب موقع "عرب 48".

وقال نتنياهو إنه التقى مع الطاقم الأميركي لترسيم خرائط الضم، الأسبوع الحالي، في مستوطنة "أريئيل"، وأن "العمل المشترك قد بدأ. وينبغي أن ندرك أن الحديث يدور عن منطقة كبيرة وطول حدودها 800 كيلومتر. وعندما ينتهي ذلك سيتم تنفيذ الضم بشرط واحد، وهو أن أكون رئيس الحكومة. وإذا كان هذا متعلقا ببيني غانتس، الذي صرح بأنه يحتاج إلى اعتراف دولي، وهو يقصد الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وفوق الجميع أبو مازن (الرئيس الفلسطيني محمود عباس). هل يعتقد أحد أن أبو مازن سيوافق؟".

وتابع نتنياهو أنه "أعتقد أن ثمة أهمية لتنفيذ ذلك فورا في الأشهر الأقرب، ولو كان ذلك لأسباب دولية بإمكان أي أحد فهمها. وتوجد هنا فرصة لمرة واحدة مع تصريح ترامب الذي يقول إنهم سيعترفون بالسيادة من دون علاقة إذا كان الفلسطينيون يوافقون على الخطة ("صفقة القرن")، وهم لا يوافقون عليها طبعا. وبموجب التفاهم الذي توصلت إليه مع الرئيس ترامب وطاقمه، فإننا سنحصل على اعتراف أميركي بهذه السيادة".

وتطرق نتنياهو إلى انتخابات الكنيست، التي ستجري يوم الإثنين المقبل، قائلا إنه "يؤسفني أن ’إلى اليمين’ (تحالف أحزاب اليمين المتطرف) لم تشمل حركة عوتسما في قائمتها" في إشارة إلى حزب "عوتسما يهوديت" اليميني الفاشي الذي يطالب بترحيل الفلسطينيين من فلسطين التاريخية كلها. واضاف أنه "عملت كثيرا كي يحدث هذا، ولم أنجح في ذلك"، معتبرا أن اليمين سيخصر 80 ألف صوت سيحصل عليها "عوتسما يهوديت" لكنه لن يتجاوز نسبة الحسم، "ونتيجة لذلك لن يفوز معسكر اليمين وسيصعد معسكر اليسار". وتجاهل نتنياهو سؤالا حول إمكانية تشكيل حكومة وحدة مع غانتس، بعد أن كان طرح حكومة كهذه بعد الانتخابات الماضية في أيلول/سبتمبر الأخير.

الأحد، 23 فبراير 2020

الإعلام العبري ينشر فيديو بزعم إنه من منطقة إصابة منزل في سديروت بشظايا صاروخ سقط بجواره . . .

نكّلوا بجثمان الـشـهـيـد في سبيل احتجازه - جريمة بشعة يرتكبها الاحتلال شرق خانيونس . . .

من الضفة لغزة - جرافات الاحتلال الإسرائيلي أداة التنكيل الوحشية بالشهداء الفلسطينيين . . .

شاهد : الاحتلال ينشر فيديو لصواريخ في أجواء سديروت . . .

الأربعاء، 12 فبراير 2020

كاتب إسرائيلي: تهديدات "بينيت" ضد الفلسطينيين فارغة المضمون . . .

قال الكاتب الإسرائيلي بن كاسبيت، إن "التهديدات التي بات يطلقها وزير الحرب الإسرائيلي، نفتالي بينيت، فارغة المضمون، وباستثناء الجبهة الإسرائيلية الإيرانية في سوريا، فإن إسرائيل تبدي ضبطا للنفس على كل الجبهات بصورة لافتة".

وأضاف بن كاسبيت في مقاله على موقع المونيتور، أن "الضفة الغربية تشهد مساعي إسرائيلية لاستيعاب الهجمات المسلحة الأخيرة. وفي قطاع غزة، يمنح بينيت رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو طوق النجاة لاستكمال ترتيباته الجارية مع حماس، وفيما شهدت دمشق هجمات جوية على أهداف في غرب العاصمة، وأسفرت عن عدد ليس قليلا من القتلى والجرحى".

وأوضح كاسبيت، الذي يقدم برامج إذاعية وتلفزيونية، أنه "مع طلوع فجر الليلة ذاتها، شهدت الأراضي الفلسطينية تنفيذ عدد من الهجمات ضد أهداف إسرائيلية منذ الإعلان عن صفقة القرن، وبالتزامن مع دعوات الضم الآن التي باتت تسمع في المحافل الإسرائيلية، خاصة في أوساط اليمين، فمن الواضح أن المؤشرات المتوفرة تؤكد عدم وجود مسؤولين ناضجين في الجانبين قد ينجحون في تهدئة الوضع الأمني".

وأكد أنه "من الواضح أن بنيامين نتنياهو قلق من الانتخابات المصيرية بالنسبة له، والكابينت الإسرائيلي تقريبا لا يمارس مهامه الحكومية، والرئيس الفلسطيني محمود عباس يواجه ظروفا غاية في الصعوبة، ويبدي حرصا على إرثه الشخصي أكثر من الوضع الميداني، والجهات الفاعلة باتت تواجه تحديات ليست سهلة على الأرض".

وأشار إلى أن "أعمال العنف التي اندلعت في المناطق الفلسطينية لا تأخذ الطابع النظامي، لكنها تستفيد من الأجواء السائدة في المناطق الفلسطينية من التحريض على العنف، لاسيما تلك الصادرة عن المقاطعة في رام الله، رغم أن أبو مازن رغم تهديداته وتصريحاته لم يوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل".

وأوضح أنه "بالتزامن مع ذلك، وقعت عملية الدعس بالسيارة في القدس، وأسفرت عن إصابة 12 جنديا إسرائيليا، بجانب إطلاق النار على أفراد حرس الحدود قرب مستوطنة دوليب، فيما تتواصل عمليات إلقاء الحجارة والقنابل الحارقة، وتسبب ضربة مؤذية للمستوطنين والدولة بأسرها".

مصدر أمني إسرائيلي كبير قال إنه "لا توجد حاليا أجواء كافية لاندلاع انتفاضة جديدة، أو سلسلة من العمليات العنيفة، لكن أبو مازن حين يطلب من الفلسطينيين الخروج إلى الشوارع والاحتجاج، فإنهم يستجيبون له، ما يدفع الجيش أحيانا للقيام بسلسلة خطوات تراجعية لامتصاص غضب الشارع الفلسطيني".

وأكد أن "كل ذلك يدفع بوزير الحرب بينيت ليظهر كم وقع في فخ حقيقي؛ لأنه للتو دأب على مهاجمة وزراء الحرب السابقين له، بدءا ببنيامين نتنياهو، وقبله أفيغدور ليبرمان؛ لأنهما لم يتبعا السياسة الصارمة الصحيحة تجاه غزة".

وختم بالقول إن "بينيت أعلن عن إعداد خطة مصممة جاهزة لمهاجمة حماس في قطاع غزة، ودأب على اتهام أسلافه بأنهم لم يعملوا على ترميم قوة الردع الإسرائيلية، رغم أن مقربيه ألمحوا إلى أنه بصدد التحضير لعملية عسكرية كبيرة في غزة".

المصدر : مواقع إلكترونية

الثلاثاء، 11 فبراير 2020

محتجون لبنانيون في محيط البرلمان . . .

رافعين شعارات "لا ثقة". . .

 محتجون لبنانيون في محيط البرلمان

 تزامنا مع انعقاد جلسة مقررة

 لمناقشة البيان الوزاري للحكومة الجديدة . . .