صور طبيعة. . .

صباح الخير . . .

صباح قُلٌوبّ تَتَمْنىَ وعُيٌونْ تَحلَمْ

وأَيَآدِيٍ تَرتَفعُ بِالدُعَآء تنتظر الاجابة

ورَبُّ گرِيِمّ لا يرد سائلهَ . . .

صبحكم الله 

بالخير والرضى والسعادة

 والقبول والعطاء . . .

م-ن

جانب من اعتداءات جنود الاحتلال على المشاركين في مسيرات العودة شرق رفح جنوب القطاع . تصوير: حيدرة الشريف . . .

عامل نظافة في الأردن يشعل مواقع التواصل الاجتماعي - عمّان . . .

عربي21- محمد العرسان

استطاع عامل النظافة أو كما يطلق عليه في الأردن (عامل وطن)، أحمد نصيرات (21 عاما) جذب آلاف المشاهدات على تطبيق "تيك توك"، بعد أن ظهر وهو مرتديا زي العمل الأخضر موجها رسائل إلى الشباب بضرورة التخلص من ثقافة العيب.

ولم يكتف النصيرات، بمحاربة ثقافة العيب من خلال توثيق تجربته بالفيديو، بل وجه رسائل عبر التطبيق إلى الأردنيين بضرورة المحافظة على البيئة وعدم رمي النفايات في الطريق، يقول: "إنه يحاول خلق ثقافة من خلال التوعية سواء عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي أو في الميدان بضرورة الحفاظ على نظافة الطريق ورمي القمامة في المكان المخصص لها".

ويتابع النصيرات لـ"عربي21": "واجهت في البداية تعليقات سلبية على ما أنشره على تطبيق تيك توك، لكني أصررت على أن يكون وجودي على هذا التطبيق ذو هدف، من خلال نشر التوعية البيئية، ومحاربة ثقافة العيب في العمل، وتفاجأت من كم التفاعل الإيجابي على مقاطع الفيديو".

وأصر النصيرات على بث مقاطع فيديو مرتديا زي العمل، قائلا: " كان غريبا أن يظهر شاب أردني وهو يرتدي زي عامل نظافة على شبكات التواصل الاجتماعي ويقدم فيديوهات للناس، لا أشعر بالحرج أفتخر بعملي الذي أحبه، وأشجع الشباب في ظل ارتفاع معدلات البطالة بالعمل في أي مهنة شريفة بدلا من الجلوس في المنزل، أطمح لإكمال تعليمي الجامعي، لكن لا يمنعني ذلك من الفخر بعملي الذي أكسب منه رزقي بالحلال".

واستطاع نصيرات حصد ربع مليون مشاهدة على تطبيق تيك توك في زمن قصير بعد أن بدأ بث مقاطع الفيديو في بداية 2019، ونال العامل إعجاب الأردنيين بسبب ما أسموه" الطاقة الإيجابية التي يبثها عبر شبكات التواصل الاجتماعي". 

ومازالت ثقافة العيب تسيطر على المجتمع الأردني في مهن مثل العمل في النظافة والعمل في قطاع الإنشاءات، وغيرها من المهن، على الرغم من ارتفاع أعداد الأردنيين العاملين كعمال وطن في أمانة عمان، إلا أن السلطات الأردنية أصدرت قرارا في كانون أول/ ديسمبر بأردنة عمال الوطن في البلديات بنسبة 100% ابتداء من عام 2020 وصولا إلى 2024 بحيث يصبح جميع العاملين في هذه المهنة من الأردنيين حسب ما أعلنه وزير العمل نضال البطاينة.

وحسب الناطق الإعلامي باسم أمانة عمان الكبرى، ناصر الرحامنة، فإن عدد الأردنيين العاملين في مجال النظافة 4500 عامل، بعد أن قامت الأمانة منذ سنوات بتعيين الأردنيين فقط في هذه الوظيفة.

 

وكانت مهنة عامل الوطن يشغلها عمالة وافدة في السابق بنسبة كبيرة، إلا أن الرحامنة قال لـ"عربي21" إن "أمانة عمان تشجع دائما الأردنيين على العمل في هذه المهنة، وبدأ الشباب الأردني التخلص من ثقافة العيب، والإقبال على هذه المهنة، مما رفع أعداد الأردنيين العاملين كعمال وطن".

ويأتي انخراط أردنيين في مهنة عامل وطن في وقت يعاني منه الشباب من بطالة مرتفعة، إذ بينت دائرة الإحصاءات العامة أن معدل البطالة في الأردن خلال الربع الثاني من عام 2019 بلغ (19.2%) بارتفاع مقداره 0.5 نقطة مئوية وذلك عن الربع الثاني من عام 2018.

وبينت الدائرة في تقريرها الربعي حول معدل البطالة في المملكة للربع الثاني من عام 2019 ، أن معدل البطالة بلغ (17.1%) للذكور خلال الربع الثاني من عام 2019 مقابل (27.2%) للإناث.

صور: الاحتلال يقتحم منزل المحرر عبيدة الرجبي ويعبث بمحتوياته في مدينة الخليل، فجر اليوم . . .

إسرائيلي الاحتلال يُصادق موازنة جديدة لصالح تحصينات بمستوطنات غلاف غزة . . .

صادقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، على موازنة جديدة لدعم تحصينات أمنية في المستوطنات المحاذية لقطاع غزة.

وأوضحت وسائل إعلام الاحتلال أن رئيس الحكومة صادق على موازنة بقيمة 5 ملايين شيقل لحماية المستوطنات.

وقال بنيامين نتنياهو في تعليقه على إقرار الموازنة الجديدة بأن حكومته ملتزمة بتوفير الأمن لسكان المستوطنات، وأن هذه الموازنة ستضاف إلى المليارات التي أنفقتها الحكومة بالمستوطنات المحيطة.

وفي كل جولة تصعيد وعدوان للاحتلال على غزة، تتعرض مستوطنات الغلاف لضرب بعشرات الرشقات الصاروخية من غزة ما أدى إلى دمار واسع فيها.

المصدر : شهاب

Affectionate Direct Amazon treeboa mobile . . .

اعطِ مشاعر حزنك حقها . . .

‏لا تحاول أن تقاوم

 وتكبت وجعك ودمعك  . . .

اعطِ مشاعر حزنك حقها

 بالظهور والخروج وعشها . . . 

اخرج مافي صدرك

 تخفف مما يُثقل قلبك وروحك . . .

أطلق 

سراح الدمع . . .

م-ن

“أم حسين” - رَحَلت عن القدس وتَرَكتْ مكانها خاليًا . . .

القدس المحتلة - خاص بقدس الإخبارية : صندوق صغير من الكرتون، تجرّه من خلال قطعة قماش بكامل قوّتها من خارج أسوار البلدة القديمة في القدس باتجاه المكان الذي تجده مناسبًا لتبيع بضاعتها من الخضراوات أو المجففات في أسواق البلدة، تسلّم على هذا وذاك، وتردّ السلام على من أفشى السلام، فمن لا يعرف تلك الفلاحة الفلسطينية؟

لم يحزن عليها أهل المدينة وحسب، بل حزنت عليها القدس وشوارعها وأزقتها، فكل شبرٍ في المدينة يشهد على كفاحها وتعبها وتضحيتها، حتى أتانا نبأ الوفاة الصادم والمحزن.

“أم حسين” هي المرأة الفلسطينية الحديدية التي لا تعرف طقسًا حاراً ولا باردًا، ولا تعلم ما هو التعب والإجهاد والمرض، كانت تخرج كل يوم من منزلها في السواحرة الشرقية متوجهة نحو مدينة القدس، وبالتحديد في “باب العامود” لتبيع الملبن والزبيب وورق الدوالي والكثير من خيرات البلاد.

منذ عام 1967 وهذه السبعينية تحمل بضاعتها، تنقلها عبر وسائل النقل المختلفة حتى تصل القدس وهناك تبيعها. كانت تُعيل “أم حسين” عائلتها، فزوجها لم يكن يعمل بسبب وضعه الصحي وتوفّي قبل نحو عشرين عامًا،  وكان لا بدّ من إيجاد حلّ يوفّر لها دخلًا يوميًا.

نعيمة حاتم حمدان عبيدات المعروفة بـ“أم حسين” تعرّضت لحادث دهس يوم الإثنين الـ16 من شهر كانون أول/ ديسمبر الجاري، وعلى إثره تعرّضت لعدّة كسور في جسدها ونزيف في الدّماغ بحسب ما قاله أحد أقربائها سليم عبيدات لـ”قدس الإخبارية”.

كانت تُعيل ستة أبناء، خمسة ذكور وأنثى، حتى تزوّجوا جميعًا وأصبح لديهم أبناء، وبقيت تعيش مع ابنها علي وزوجته وأولاده، فـ”علي” واثنان من أبنائه من ذوي الاحتياجات الذين يرتادون مدارس خاصّة للصم والبكم في مدينة بيت لحم.

جلّ اهتمام “أم حسين” أن توفّر اللازم من أجل إعالة تلك العائلة، حتى يوم الحادث كانت قد وضعت حاجيّاتها في أحد المحال التجارية تُريد أن تقطع الشارع، لشراء حلويات وسكاكر لأحفادها، وما إن وضعت رجلها على الشارع حتى جاءت سيارة مسرعة فأوقعتها أرضًا وأصابتها بشكل بالغ.

نُقلت عبر سيارة الإسعاف لأحد المراكز الطبية في أبو ديس، تمت الفحوصات اللازمة لها، لكنّ وضعها استدعى نقلها إلى إحدى مشافي مدينة رام الله، وفي اليوم التالي أُعلن عن وفاتها.

بحسب المسعف الذي قدّم العلاج الأولي لها، قال إنه رغم حدّة إصابتها إلّا أنها لم تكن تعاني من أي مرض، ولم تحصل على أدوية بشكل مستمرّ بسبب مشكلة صحية معيّنة.

رحلت إحدى معالم العاصمة المحتلة “أم حسين” عن القدس ورثاها من رثاها من أبناء المدينة التي عرفوها، وحفظوا انحناءة ظهرها، وتجاعيد وجهها، وملامحها الحنونة والطيّبة فكانت أمّهم وأختهم وجارتهم، كانوا يفقدونها وقت المرض، ويسألون عن أحوالها وقت الشدّة، رحلت .. وتركت مكانها خاليًا.

صور - آلاف المصلين يؤدون صلاة الفجر في المسجد الابراهيمي بمدينة الخليل. تصوير: مشهور وحواح . . .

Blue Star . . .

شاهد محمود عباس: عرفات يشبه إسحاق رابين كثيرًا، ولن أوقف التنسيق الأمني مع "إسرائيل" رغم القتل والاقتحامات . . .

صورة وتعليق . . .

شاهد- هروب جنود الاحتلال من جيب عسكري . . .

شاهد هروب جنود الاحتلال من جيب عسكري

بعد اشتعال النيران فيه بعبوة "مولتوف" . . .

خلال المواجهات على السياج الفاصل

 شرق خانيونس جنوب قطاع غزة . . .

في الصميم . . .

لا تُثقِل على أحدهم

حتى و إن بدا لك مُضيئاً 

فما جهلته عنه

هو أكثر بكثير مما تعلمه . . .

و ما أخفاه عنك

ما كان ليُخفيه

لو أنه كان واثقاً

من أن علمك به 

 سيُفيده . . . و سينفعه ! ! !

م-ن

اللهم

اللهم

جمالاً يُحيطُ بنا

و جمالاً نزرعه في قلوب من حولنا . . .

و جمالاً نستشعره بذكرنا لك

وجمالاً يستقرُ في قلوبنا

 بعفوك و رضاك و محبتك لنا . . .

م-ن

شاهد - تواصل الاقتحام لقوات الاحتلال لمدينة البيرة - تصوير:معتصم سقف الحيط . . .

روائي لبناني: "ملاك السلام" عهر سياسي و"مسح جوخ" وإهانة للثقافة وتمجيد للخنوع . . .

وجّه الروائي والقاص اللبناني إلياس خوري نقدًا شديد اللهجة إلى الأغنية الجماعية "أوبريت" ملاك السلام التي أنتجتها تلفزيون "فلسطين"، وقال إنها "حفلة تمسيح جوخ لرئيس السلطة الفلسطينية وأنها تمجيدٌ للخنوع وتحويل الفن إلى عُهر سياسي".

وكتب خوري في مقالٍ لاذع نشره الأربعاء أن "أوبريت" (ملاك السلام) "حضيض، وإعلان الإفلاس، وتمجيد الخنوع، وإهانة الثقافة، وتحويل الفن إلى عهر سياسي".

وتساءل في مقاله: "ماذا يعني أن يكون زعيم «فتح» ملاكاً للسلام في ظلّ الاحتلال؟ وهل وصلت الأمور إلى محو تاريخ «فتح» بعدما أفرغتم حاضرها من المعنى؟ وكيف ندمج طهارة الملاك بفساد السلطة؟ وكيف نتغنى بالسلام في زمن الاستيطان والضم ّوحملات الاعتقال والتعذيب الوحشي التي يتعرض لها الأسرى"؟

وكتب أيضًا: "من أين أتوا بشعرور بشويعر ليكتب هذه الكلمات الفارغة من المعنى، وبهذه الأوركسترا الضخمة والمنشدين الذين وقفوا كالأصنام في ظل صورة محمود عباس وغنوا في مدح الهزيمة والاستسلام والانصياع والخضوع"؟

كما تساءل: "من أين أتوا بالمال لتمويل هذا الإنتاج الضخم في الوقت الذي يقطعون فيه المال عن الأسرى؟ ومن أين أتوا بشجاعة الجبناء، الذين يتفرجون على الجيش الإسرائيلي وهو يقتحم المدن الفلسطينية ويعتقل من يشاء، ويقتل كما يشاء، بينما يمارسون طقوس عبادة الزعيم؟ هل يعتقدون فعلاً أن رجال السلطة وتلامذة دايتون ملائكة؟ وأين السلام يا ملاك السلام؟ هل يكمن السلام في بناء مستوطنة يهودية في قلب الخليل، أم يكمن في ضم الغور، بعد ضم القدس والمستوطنات؟".

وقال خوري: "يستطيع المتفرج أن يعتقد أن هذه الأغنية هي حفلة سخرية من السلطة الفلسطينية، أي أنها شكل من أشكال الكوميديا، عندها وعندها فقط يستطيع المتفرج أن يمتلك أعصابه ويتابع مشاهدة العرض إلى النهاية."

واستدرك في مقالته كاتبًا: "لكن حتى الكوميديا فشلت، فالمتفرج لا يضحك، يشعر في البداية بالغضب ثم يتحول الغضب إلى احتقار للذات واشمئزاز، فكلمة اشمئزاز ملائمة وتصاحب هذه اللحظة المروعة، لكنها ليست كافية".

وعقد الكاتب اللبناني مقارنةً بحال "الثورة الفلسطينية" ومثيلاتها القائمة في العراق ولبنان، حيث كتب: "نتفرج على حقول الثورة والموت في بغداد والناصرية والنجف، ونرى عصابات «العصائب» و«حشد» قاسم سليماني يقتلون الناس في الشوارع، ونحن نرى أفقاً يفتحه العراقيات والعراقيون في جدار الاستبداد والفساد.

ننظر إلى انتفاضة لبنان ونشعر بأن هناك شعباً قرر أن يثور على عصابة أصحاب المصارف، وعلى سلطة مافيا النصب والاحتيال التي أذلته وأفقرته، وحين ننظر إلى فلسطين يصيبنا مزيج من الأسى والذهول وعدم القدرة على التصديق.

ماذا فعلوا بكم وبنا؟

ومما جاء في المقال:

"كنا نأمل أن يستتر الخانع. وكنا على استعداد لتفسير الخنوع بالعجز، نستمع إلى تبريراتهم ونشفق عليهم.

لكننا كنا على خطأ".

"هذا ليس عجزاً إنه استسلام، لا، هذا ليس استسلاماً، بل هو متعة السلطة التي لا سلطة لها".

"كيف يكون اسم المنظمة مكرساً للتحرير، ولا تحرير، بل خضوع واستعراض كلامي وبحث عن «ملاك» لا وجود له"؟

"كيف يكون ما نراه أمام أعيننا، وتبقى كلامولوجيا الحركة الوطنية الفلسطينية كما كانت عليه".

"يتحدثون عن أزمة المشروع الوطني، والحقيقة أنه لا أزمة، كلمة أزمة مخادعة، علينا أن نتحدث عن انهيار هذا المشروع بأيدي من يتكلم باسمه".

"كفى ضحكاً على الناس".

"فلسطين ليست في مرحلة الأسرلة والضم فقط، بل هي أيضاً وأولاً في مرحلة «التلحيد». و«التلحيد» كلمة مشتقة من "العميل اللبناني أنطوان لحد، الذي كان أداة طيعة في يد الاحتلال".

"ملائكة «التلحيد» يغنون لملاك الهزيمة".

"هذه هي الحقيقة التي علينا أن نراها".

"بعد حملة الاعتقالات الشرسة في الضفة الغربية، التي تهدف إلى قتل آخر نبض مقاوم، كنا ننتظر أن يستفيق ما يُطلق عليه اسم كرامة في جسد السلطة أو في أجساد الفصائل".

"أو بعبارة أدق مستمتعون بسلطانهم الناقص وبالمال الذي يوزع عليهم".

"يتركون المناضلين ليموتوا في السجون الإسرائيلية بسرطان الاحتلال، بينما نرى وجوه مطربيهم تنضح بالعافية، وحيواتهم مستقرة في ظلّ التنسيق الأمني مع من ينهب أرضهم ويذل شعبهم".

و"المسألة ليست محصورة بالضفة الغربية، غزة أيضاً صارت إمارة تقوم على أشلاء الضحايا، وهمّ قادتها هو استمرار تدفق فتات المال النفطي بواسطة المعبر الإسرائيلي".

"هل هذه فلسطين"؟

"لا يحق لأحد، كائناً من كان، أن «يهركل» الاسم الفلسطيني كما يفعلون اليوم".

"«كلن يعني كلُن»، كما تقول شوارع المدن اللبنانية وساحاتها".

"كلُهم يدخلون في لعبة «الهيلا هو»، التي تحولت من أهزوجة في المظاهرات، إلى رمز يلخّص مرحلة الثورة على الاستبداد والفساد".

"ويبدو أن فلسطين بعد «ملاك السلام» صارت ناضجة للدخول في «الهيلا هو»".

تضرر عدد من المحلات التجارية في غزة بفعل الأجواء العاصفة . . .

معاناة متكررة - مخيمات النازحين السوريين تغرق في الوحل بفعل مياه الأمطار قرب إدلب شمالي البلاد . . .